في النشر ٢: ٣٦٩: «واختلفوا في (يصدون): فقرأ ابن كثير والبصريان، وعاصم، وحمزة بكسر الصاد، وقرأ الباقون بضمها».
وفي البحر ٨: ٢٥: «وروى ضم الصاد عن علي، وأنكرها ابن عباس، ولا يكون إنكارها إلا قبل أن يبلغه تواترها. وقال الكسائي والفراء: هما لغتان».
٢ - {أفلم ييأس الذين آمنوا}[١٣: ٣١].
في ابن خالويه: ٦٧: {أفلم يتبين الذين آمنوا} علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وجعفر بن محمد، وابن مسعود، وابن عباس، قال ابن عباس: إنما كتبها الكاتب، وهو ناعس. انظر لسان العرب ٦: ٢٦٠.
وفي الكشاف ٢: ٢٨٨ - ٢٨٩:«وقيل: إنما كتبه الكاتب، وهو ناعس مستوى السينات. وهذا ونحوه مما لا يصدق في كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ...» وانظر البحر ٥: ٣٩٣.