للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ [١٢٨:٩]

فيه حذف القول، أي نقول أو يقال. البحر ٢١٩:٤ - ٢٢٠

٣ - وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ [٥٠:٨]

على إضمار القول، أي ويقولون: ذوقوا عذاب الحريق. البحر ٥٠٦:٤، مجاز القرآن ٢٤٧:١

٤ - وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ [٤٢:٩]

بالله: متعلق بسيحلفون، أو هو من كلامهم، والقول مراد في الوجهين، أي سيحلفون متخلصين عند رجوعك معتذرين يقولون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم البحر ٤٥:٥

٥ - وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَا إِلا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ [٣:٢١]

أي يقول الذين ظلموا هل هذا إلا بشر، وحذف القول كثير في كلامهم. البحر ٢٩٧:٦

٦ - بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ [١٢:٥٧]

معمول لقول محذوف؛ أي تقول لهم الملائكة. البحر ٢٢١:٨

٧ - وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلا [١٩١:٣]

في مجاز القرآن: ١١١:١: «العرب تختصر الكلام ليخففوه لعلم السامع بتمامه، فكأنه في تمام القول: ويقولون: ربنا ما خلقت هذا باطلا».

٨ - وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ [٣:٣٩]

أي يقولون: ما نعبدهم إلا ليقربونا. البرهان ١٩٦:٣

٩ - فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ* إِنَّا لَمُغْرَمُونَ [٦٥:٥٦ - ٦٦]

أي يقولون: إنا لمغرمون. البرهان ١٩٧:٣

[تقدير القول المحذوف بفعل ماضي]

١ - واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى [١٢٥:٢]

أي وقلنا: اتخذوا. البحر ٣٨١:١، البرهان ١٩٧:٣

<<  <  ج: ص:  >  >>