١٣ - يعلم خائنة العين [١٩:٤٠]
الإضافة على معنى (من) أي الخائنة من الأعين. الجمل ٩:٤
١٤ - عليهم دائرة السوء [٦:٤٨]
من إضافة العام إلى الخاص، فهي للبيان كخاتم فضة. الجمل ١٥٦:٤
١٥ - ونحن أقرب إليه من حبل الوريد [١٦:٥٠]
الإضافة للبيان. البحر ١٢٣:٨، الجمل ١٨٨:٤
١٦ - عليهم ثياب سندس [٢١:٧٦]
الإضافة على معنى (من). الجمل ٤٥٣:٤
١٧ - أو كفارة طعام مساكين [٩٥:٥]
في لكشاف ٦٧٩:١: «قرئ بالإضافة، وهذه الإضافة مبينة، كأنه قيل: أو كفارة من طعام مسكين، كقولك: خاتم فضة، بمعنى خاتم فضة».
قرأ الصاحبان بالإضافة، والإضافة تكون لأدنى ملابسة، إذ الكفارة تكون كفارة هدى كفارة طعام، وكفارة صيام. وأما ما ذهب إليه الزمخشري، فليس من هذا الباب، لأن خاتم فضة من باب إضافة الشيء إلى جنسه، والطعام ليس جنساً للكفارة إلا بتجوز بعيد. البحر ٢٠:٤ - ٢١
١٨ - أو آتيكم بشهاب قبس [٧:٢٧]
قري بالإضافة: وهي من باب ثوب خز، لأن الشهاب نوع من القبس، أي المقبوس. العكبري ٨٩:٢
من إضافة النوع إلى جنسه. الجمل ٢٠:٣
[الإضافة بمعنى (في)]
١ - ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام [٢٠٤:٢]
في الكشاف ٢٥١:١: «إضافة (الألد) بمعنى (في) كقولهم: ثبت الغدر».
يعني أن (أفعل) ليس من باب ما أضيف إلى ما هو بعضه، بل هي إضافة على معنى (في). وهذا مخالف لما يزعمه النحاة من أن (أفعل) التفضيل