أبو السعود ٣: ٣٢٢.
٦ - {ورفعنا لك ذكرك فإن مع العسر يسرا} [٩٤: ٥].
في الكشاف ٤: ٢٢١: «كأنه قال: خولناك ما خولناك فلا تيأس فإن مع العسر الذي أنت فيه يسرا}.
٧ - {قل تربصوا فإني معكم من المتربصين} [٥٢: ٣١].
٨ - {قال فاخرج منها فإنك رجيم} [١٥: ٣٤].
٩ - {قال فاخرج منها فإنك رجيم} [٣٨: ٧٧].
١٠ - {واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا} [٥٢: ٤٨].
١١ - {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين} [٥١: ٥٥].
١٢ - {قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك} [٦: ٣٣].
تعليل لما يشعر به الكلام السابق من النهي عن الاعتداد بما قالوا. أبو السعود ٢: ٩٤.
[الكلام فيه معنى الشرط]
١ - {أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا} [٤: ١٣٩].
في البحر ٣: ٣٧٤: «الفاء دخلت على الكلام من معنى الشرط، والمعنى: إن تبتغوا العزة من هؤلاء فإن العزة لله».
٢ - {إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين فإن للذين ظلموا ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم} [٥١: ٥٩].
أي إذا عرفت حال الكفرة المتقدمين من عاد وثمود وقوم نوح فإن لهؤلاء المكذبين نصيبا مثل نصيبهم. الجمل ٤: ٢٠٧.
[تعليل لما دل عليه الاستثناء]
١ - {إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم} [٣: ٨٩].
تعليل لما دل عليه الاستثناء. أبو السعود ١: ٢٥١.