١ - دخلت لام التقوية على المفعول به في قوله تعالى:{إن ربك فعال لما يريد}[١٠٧:١١]. {أكالون للسحت}[٤٢:٥].
٢ - أضيف (فعال) في قوله تعالى {وامرأته حمالة الحطب}[٤:١١١]. في البحر ٥٢٦:٨: «حمالة: خبر مبتدأ محذوف، أو صفة لامرأة، لأنه مثال ماض، فيعرف بالإضافة، و (فعال) أحد الأمثلة الستة، وحكمها كاسم الفاعل».
من المضاف (سميع الدعاء).
٣ - عتل بعد ذلك زنيم. أن كان ذا مالٍ وبنين {١٣:٦٨ - ١٤}
في البحر ٣١٠:٨: «(أن كان ذا مال) قال أبو علي: يجوز أن يعمل فيها (عتل) وإن كان قد وصف.
وهذا قول كوفي، ولا يجوز ذلك عند البصريين. وقيل:(زنيم)». الكشاف ٥٨٨:٤.
٤ - رفيع الدرجات ذو العرش {١٥:٤٠].
رفيع: صيغة مبالغة، فيكون مضافًا إلى مفعوله أو صفة مشبهة فمضاف لمرفوعه. البحر ٤٥٤:٧، الكشاف ١٥٦:٤.
٥ - وما أنا عليكم بحفيظ {١٠٤:٦، ٨٦:١١}
المفعول محذوف، أي وما صبرناك تحفظ عليهم أعمالهم، وهذا يؤيد سيبويه في إعمال فعيل. العكبري ١٤٤:١.