للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في المفردات: «الكبار أبلغ من الكبير، والكبار: أبلغ من ذلك».

وفي الكشاف ٦١٩:٤: «الكبار أبلغ من الكبير، والكبار: أبلغ من الكبار، ونحوه: طوال، وطوال».

وفي البحر ٣٤١:٨: «قرأ الجمهور (كبارًا) وهو بناء فيه مبالغة كثير، قال عيسى بن عمر: هي لغة يمانية، وعليها قول الشاعر:

والمرء يلحقه بفتيان الندى ... خلق الكرام وليس بالوضاء

فِعِيل

١ - يوسف أيها الصديق أفتنا {٤٦:١٢}

(ب) واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقًا نبيًا

= ٢.

(جـ) أولئك هم الصديقون {١٩:٥٧].

(د) أولئك مع الذين أنعم الله عليه من النبيين والصديقين {٦٩:٤].

(هـ) وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام {٧٥:٥}

في المفردات: «الصديق: من كثر منه الصدق. وقيل: بل يقال لمن لم يكذب قط .. وقيل: لمن صدق بقوله واعتقاده، وحقق صدقه بفعله».

وفي الكشاف ٥٣٠:٣: «الصديقون: أفاضل صحابة الأنبياء الذين تقدموا في تصديقهم كأبي بكر الصديق- رضي الله عنه-، وصدقوا في أقوالهم وأفعالهم».

٢ - ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا {٨٢:٥}

في المفردات: «القس والقسيس: العالم العابد من رءوس النصارى، وأصل القس تتبع الشيء وطلبه بالليل، يقال: تقسست أصواتهم بالليل، أن تتبعتها.

٣ - كأنها كوكب درى {٣٥:٢٤].

قرأ أبو عمرو والكسائي (درئ) بكسر الدال مع المد والهمزة

النشر ٣٣٢:٢، غيث النفع: ١٨١، الشاطبية ٢٥٥.

وفي الحبر ٣:٤: «القس: بفتح القاف: تتبع الشيء، ويقال: قس الأثر: تتبعه.

<<  <  ج: ص:  >  >>