البحر ٤: ٤٧٢ - ٤٧٣. سيبويه ١: ٤٦٣، ابن خالويه ٤٩.
وقرئ بفتح الهمزة لا غير في قوله تعالى:
١ - {ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} [٣: ١٨٢].
المصدر المؤول معطوف على خبر [ذلك] الكشاف ١: ٢٣٤.
٢ - {ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين} [٨: ١٨].
المصدر المؤول رفع، أي الأمر ذلكم، أو نصب بتقدير فعل. البحر ٤: ٤٧٨، الرضي ٢: ٣٢٥.
٣ - {ذلكم بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} [٨: ٥١].
المصدر المؤول معطوف على [ذلك] أو منصوب بتقدير فعل. معاني القرآن ١: ٤١٣، الكشاف ٢: ١٣١، البحر ٤: ٥٠٦.
٤ - {ذلك بما قدمت يداك وأن الله ليس بظلام للعبيد} [٢٢: ١٠].
أي والأمر أن الله، البحر ٦: ٣٥٥.
وجاء كسر الهمزة لا غير من أجل لام الابتداء في قوله تعالى:
١ - {فغفرنا له ذلك وأن له عندنا لزلفى} [٣٨: ٢٥].
٢ - {هذا ذكر وإن للمتقين لحسن مآب} [٣٨: ٤٩].
٣ - {هذا وإن للطاغين لشر مآب} [٣٨: ٥٥].
وانظر الخزانة ٤: ٣٠٥.
[الكسر وفتح بعد فاء الجزاء]
قال الرضي ٢: ٣٢٥: «بعد فاء الجزاء؛ نحو من يكرمني فإنه مكرمه. الكسر بتأويل: فأنا أكرمه. والفتح على أن [أن] وما في حيزها مبتدأ محذوف الخبر، أي فإكرامي له ثابت». وانظر سيبويه ١: ٤٦٧، والتسهيل ٦٣.
جاء الفتح والكسر في السبع في قوله تعالى: