وقرأ أبو عمرو ابن عامر وحفص وروح بغير تنوين فيهما.
النشر ٣٩٥:٢، غيث النفع: ٢٧٠، الشاطبية ٢٩٢
٥ - لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش [٤١:٧]
في ابن خالويه: ٤٣: «ومن فوهم غواش، أبو رجاء، قال ابن خالويه: هذا كقراءة الحسن: (صال الجحيم ٤١:٧) ومثله: (وله الجوار المنشآت ٢٤:٥٥)».
البحر ٢٩٨:٤
٦ - وله الجوار المنشآت [٢٤:٥٥]
قرأ عبد الله والحسن وعبد الوارث عن أبي عمرو (الجوار) بضم الراء كما قالوا في شاك: شاك. البحر ١٩٢:٨
٧ - يحلون فيها من أساور من ذهب [٣١:١٨]
في البحر ٣٦١:٦: «قرأ ابن عباس: (من أسور) بفتح الراء، من غير ألف ولا هاء، وكان قياسه أن يصرفه لأنه نقص بناؤه، فصار كجندل، لكنه قدر المحذوف موجودًا، فمنعه من الصرف».
[العدد المعدول]
١ - في سيبويه ١٥:٢: «وسألته عن أحاد وثناء ومثنى وثلاث ورباع فقال: هو بمنزلة (أخر) إنما حده واحدًا واحدًا، واثنين اثنين، فجاء محدودًا عن وجهه، فترك صرفه. قلت: أفتصرفه في النكرة؟ قال: لا؛ لأنه نكرة يوصف به نكرة، وقال لي: قال أبو عمرو: (أولى أجنحة مثنى وثلاث ورباع) صفة، كأنك قلت: أولي أجنحة اثنين اثنين، وثلاثة ثلاثة».
٢ - وفي المقتضب ٣٨٠:٣ - ٣٨١: «ومن المعدول قولهم: مثنى وثلاث ورباع وكذلك ما بعده وإن شئت جعلت مكان مثنى ثناء يا فتي، حتى يكون على وزن رباع وثلاث، وكذلك أحاد، وإن شئت قلت: موحد، كما قلت: مثنى. قال الله عز وجل:{أولي أجنحة مثنى وثلاث ورباع}.