في ابن خالويه: ٥٩ (أنلزمكموها) بجزم الميم عباس عن أبي عمرو.
في البحر ٥: ٢١٧ «قال الزجاج: أجمع النحويون البصريون على أنه لا يجوز إسكان حركة الإعراب، إلا في ضرورة الشعر، فأما ما روى عن أبي عمرو، فلم يضبطه عنه القراء، وروى عنه سيبويه أنه كان يخفف الحركة ويختلسها، وهذا هو الحق».
٢ - {وإذا قلنا للملائكة اسجدوا}[٢: ٣٤].
في النشر ٢: ٢١٠ «واختلفوا في ضم تاء (الملائكة اسجدوا) حيث جاء. وذلك في خمسة مواضع ... فقرأ أبو جعفر بضم التاء حالة الوصل اتباعًا».
وفي البحر ١: ١٥٢ «قال الزجاج هذا غلط من أبي جعفر. وقال الفارسي: هذا خطأ ... وإذا كان ذلك في لغة ضعيفة، وقد نقل أنها لغة أزدشنوءة، فلا ينبغي أن يخطأ القارئ، ولا يغلط والقارئ بها أبو جعفر أحد القراء المشاهير الذين أخذوا القراءة عرضًا عن عبد الله بن عباس وغيره من الصحابة، وهو شيخ نافع بن أبي نعيم، أحد القراء السبعة». انظر المحتسب ١: ٧١ - ٧٣.
٣ - {الَمَ الله}[٣: ١].
قرأ بكسر الميم عمرو بن عبيد. قال الأخفش: يجوز كسر الميم لالتقاء الساكنين قال الزجاج: هذا خطأ، ولا تقوله العرب لثقله. البحر ٢: ٣٧٤.
٤ - {وكذلك نجى المؤمنين}[٢١: ٨٨].
في الإتحاف ٣١١ «واختلف في (ننجى المؤمنين) فابن عامر وأبو بكر