الكلام قولك: إنه ليعجبني أن يسأل السائل فيعطى، فالذي يعجبك الإعطاء إن يسأل، ولا يعجبك المسألة ولا الافتقار. ومثله: استظهرت بخمسة أجمال أن يسقط مسلم فأحمله، إنما استظهرت بها لتحمل الساقط، لا لأن يسقط مسلم، فهذا دليل على التقديم والتأخير». [الكشاف ١: ١٦٨، العكبري ١: ٦٧، البحر ٢: ٣٤٨ - ٢٤٩، البيان ١: ١٨٣، القرطبي ٢: ١٢٠٥].
قراءات بفتح همزة [أن] وكسرها
في الشواذ
١ - {ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم قل إن الهدى هدى الله أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم}[٣: ٧٣].