٢ - فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف [٢: ٢٣٢].
تراضيتم.
في المفردات:«أي أظهر كل واحد منهم الرضا بصاحبه ورضيه».
٣ - فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر [٥٤: ٢٩].
٤ - سبحانه وتعالى عما يصفون [٦: ١٠٠].
ب- تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم [٣: ٦١].
= ٧. فتعالين.
في المفردات:«وإذا وصف الله تعالى به {إنه هو العلي الكبير} ... فمعناه: يعلو أن تحيط به وصف الواصفين بل علم العارفين، وعلى ذلك يقال:{تعالى} نحو: {تعالى الله عما يشركون} وتخصيص لفظ التفاعل لمبالغة ذلك منه، لا على سبيل التكلف كما يكون من البشر».
٥ - ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر [٥٤: ٣٦].
ب- فبأي آلاء ربك تتمارى ... [٥٣: ٥٥].
٦ - إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالإثم والعدوان [٥٨: ٩].
ب- ويتناجون بالإثم والعدوان [٥٨: ٨].
ج- وتناجوا بالبر والتقوى ... [٥٨: ٩].
في المفردات: «وناجيته: أي ساررته وأصله: أن تخلو به في نجوة من الأرض