المصدر على (فِعْلة)
١ - أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ (٢٤: ٣١)
في المفردات " كناية عن الحاجة إلى النكاح ".
وفي الكشاف ٣: ٦٢: " الإربة: الحاجة ".
وفي البحر ٦: ٤٤٨: " الإربة: الحاجة إلى الوطء ". النهر ٤٤٥.
٢ - وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ (٢: ٥٨)
(ب) وَقُولُوا حِطَّةٌ وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا (٧: ١٦١)
في المفردات: "حطة: كلمة أمر بها بني إسرائيل، ومعناها: حط عنا ذنوبنا. وقيل: قولوا صوابا "
وفي الكشاف ١: ٢٨٣: "حطة: فعلة من الحط كالجلسة والركبة، وهي خبر مبتدأ محذوف، أي مسألتنا حطة، أو أمرك حطة، والأصل النصب، بمعنى حط عنا ذنوبنا حطة، إنما رفعت لتعطي معنى الثبات؟ كقوله:
صبر جميل ... فكلانا مبتلى
وقرأ ابن أبي عبلة (حطة) بالنصب على الأصل، البحر ١: ٢٢٢ - ٢٢٣، وفي البحر ١: ٢١٧: " حطة: على وزن (فعلة) من الحط، وهو مصدر كالحط ".
وقيل: هو هيئة وحال كالجلسة والقعدة، معاني القرآن ١: ٣٨١.
٣ - وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ (٢: ١٢٩)
(ب) وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ (٢: ١٥١)
(ج) وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ (٢: ١٣١)
(د) وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ (٢: ١٥١)