١ - {هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام}[٢: ٢١٠].
في البحر ٢: ١٤: ينظرون هنا معناه ينتظرون. تقول العرب: نظرت فلانا: انتظرته، وهو لا يتعدى لواحد بنفسه إلا بحرف الجر ... ومفعول {ينظرون} هنا هو ما بعده، أي ما ينتظرون إلا إتيان الله، وهو معدي بإلى، لكنها محذوفة، والتقدير هل ينظرون إلا إلى أن يأتيهم الله، وحذف حرف الجر مع [أن] إذا لم يلبس قياس مطرد».
٢ - {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة}[٦: ١٥٨، ١٦: ٣٣].
وحذفت الباء مع [أن] في قوله تعالى:
١ - {إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا}[٣: ١١٢].
العكبري ١: ٨٣، البحر ٣: ٤٦.
٢ - {ولولا فضل الله عليكم ورحمته لهمت طائفة منهم أن يضلوك}[٤: ١١٣].
٣ - {وإذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم}[٥: ١١].
العكبري ١: ١١٨.
٤ - {أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه}[٩: ١٣].
العكبري ٢: ٧.
٥ - {والله ورسوله أحق أن يرضوه}[٩: ٦٢].
العكبري ٢: ٩، المغني ١: ٢٦.
٦ - {لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه}[٩: ١٠٨].