للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨ - {وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه} [٣٣: ٣٧].

٩ - {قل إن الهدى هدى الله أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم} [٣: ٧٣].

على أن قوله {أن يؤتى] متعلق بقوله: {ولا تؤمنوا}. الكشاف ١: ١٩٥، العكبري ١: ٧٨، البحر ٢: ٤٩٤، البيان ١: ٢٠٧.

وحذفت [عن] في هذه الآيات:

١ - {حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم} [٤: ٩٠].

الكشاف ١: ٢٨٨، العكبري ١: ١٠٧، البحر ٣: ٣١٧.

٢ - {قال يا ويلتنا أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب} [٥: ٣١].

٣ - {قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله} [٦: ٥٦، ٤٠: ٦٦].

٤ - {أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا} [١١: ٦٢].

٥ - {واجنبني وبني أن نعبد الأصنام} [١٤: ٣٥].

العكبري ٢: ٣٧.

٦ - {يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا} [٢٤: ١٧].

في الكشاف ٢: ٦٦: «أي كراهة أن تعودوا، أو في أن تعودوا».

وفي العكبري ٢: ٨١ «يزجركم عن العود».

٧ - {ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى] [٢٤: ٢٢].

إن كان بمعنى الحلف، فيكون التقدير: كراهة أن يؤتوا، وأن لا يؤتوا، فحذف [لا] وإن كان بمعنى يقصر، فيكون التقدير: في أن يؤتوا، أو عن أن يؤتوا.

البحر ٦: ٤٤.

وحذفت [في] في هذه المواضع:

١ - {أفتطمعون أن يؤمنوا لكم} [٢: ٧٥].

العكبري ١: ٢٥، البحر ١: ٢٧١ - ٢٧٢.

والأفعال: ونطمع ٥: ٨٤، نطمع ٢٦: ٥١، يطمع ٧: ٣٨، ٧٤، ١٢ أطمع ٢٦: ٨٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>