في معاني القرآن للزجاج ٤٢٨:٢ «قال بعضهم: تأذن: تألى وقيل: إن تأذن: أعلم».
وفي الكشاف ١٧٣:٢: «تأذن ربك عزم ربك، وهو تنقل من الإيذان؛ وهو الإعلام .. وأجرى مجرى فعل القسم، كعلم الله، وشهد الله؛ ولذلك أجيب بما يجاب به القسم ...». البحر ٤١٤:٤
[عاهد]
وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبَارَ [١٥:٣٣]
في البيان ٢٦٥:٢: «عاهدوا الله بمنزلة القسم، و (لا يولون الأدبار) جوابه».
هذا القسم جاء على الغيبة عنهم، ولو جاء كما لفظوا به لكان التركيب: لا نولي الأدبار. البحر ٢١٩:٧، العكبري ٩٩:٢، المغني: ٤٥١