في ابن خالويه: ١١٣ {تظاهرا} بالتشديد يحيى الذماري قال ابن خالويه: تشديده لحن، لأنه فعل ماض، وإنما تشدد في المضارع.
وفي البحر ٧: ١٢٤: «وقال صاحب اللوامح: لا أعرف وجهه. وقال صاحب الكامل في القراءات: ولا معنى له، وله تخريج في اللسان، وذلك أنه مضارع حذفت منه النون، وقد جاء حذفها في قليل من الكلام، وفي الشعر».
٢ - {فإما ترين من البشر أحدًا فقولي}[١٩: ٢٦].
في ابن خالويه: ٨٤: «{فإما ترئن} بالههمز، ابن الرومي عن أبي عمرو وروى عنه أيضًا {لترؤن} بالهمز ١٠٢: ٦، وهو عند أكثر النحويين لحن.
وقال الزمخشري: وهذا من لغة من يقول: لبأت بالحج، وحلأت السويق وذلك لتآخ بين الهمزة وحروف اللين في الإبدال. الكشاف ٢: ٤٠٩، البحر ٦: ١٨٥».
٣ - {وله أخ}[٤: ١٢].
في ابن خالويه: ٢٥، {وله أخ} بالتشديد عن بعضهم، قال ابن دريد: التشديد لغة، قال ابن خالويه: وأهل العربية يرونه لحنًا، لأن لام الفعل واو.
٤ - {أغويناهم كما غوينا}[٢٨: ٦٣].
في ابن خالويه: ١١٣: {كما غوينا} بكسر الواو أبان عن عاصم، وبعض الشاميين.
قال ابن خالويه: وليس ذلك مختارًا؛ لأن كلام العرب غويت من الضلالة وغويت من البشم. البحر ٧: ١٢٨.