للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

د- وتوفى كل نفس ما عملت [١٦: ١١١]

هـ- وإنما توفون أجوركم يوم القيامة [٣: ١٨٥]

و- وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم [٢: ٢٧٢]

ز- وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم [٨: ٦٠]

ح- إنما يوفى الصابرون أجرهم [٣٩: ١٠]

ط- ومنكم من يتوفى [٢٢: ٥]

ي- ومنكم من يتوفى من قبل [٤٠: ٦٧]

ك- والذين يتوفون منكم [٢: ٢٣٤، ٢٤٠]

٥٤٧ - وإذا الرسل أقتت [٧٧: ١١]

٥٤٨ - يوقد من شجرة مباركة [٢٤: ٣٥]

٥٤٩ - ولو ترى إذ وقفوا على النار [٦: ٢٧]

٥٥٠ - ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون [٥٩: ٩، ٦٤: ١٦]

٥٥١ - وسلام عليه يوم ولد [١٩: ١٥]

ب- والسلام علي يوم ولدت [١٩: ٣٣]

ج- لم يلد ولم يولد [١١٢: ٣]

[بناء الفعل الأجوف الثلاثي للمفعول]

جاء فيه في القراءات السبعية إخلاص الكسر للفاء، والإشمام.

وقال ابن الجزري في النشر ١: ١٢٩: «الإشمام لغة قيس وعقيل ومن جاورهم، وكيفية اللفظ به: أن تلفظ بأول الفعل محركًا بحركة تامة مركبة من حركتين، فجزء الضمة مقدم، وهو الأقل، ويليه جزء الكسرة وهو الأكثر».

وفي شرح الشاطبية: ١٤٦: «وكيفية الإشمام في هذه الأفعال: أن تنحو بكسر أوائلها نحو الضمة وبالياء بعدهما نحو الواو، فهي حركة مركبة من حركتين: كسر وضم».

وفي غيث النفع: ٢٧: «وكيفية ذلك (الإشمام من قيل): أن تحرك القاف

<<  <  ج: ص:  >  >>