١ - المذكر أخف عليهم من المؤنث، لأن المذكر أول، وهو أشد تمكنًا، وإنما يخرج التأنيث من التذكير. سيبويه ٧:١، ٢٢،٢
٢ - تأتي التاء لمعان كثيرة أشار إليها النحويون وقد جاء بعض هذه المعاني في القرآن.
٣ - فعيل بمعنى مفعول يستوي فيه المذكر والمؤنث، ولا يجمع بالواو والنون، وذلك إن جرى على الموصوف، وقد يحمل على فعيل بمعنى فاعل، فتلحقه التاء. سيبويه ٢١٣:٢، التسهيل: ٢٥٤
وفعيل بمعنى مفعول مع كثرته ليس بقياس. الرضي ١٥٥:٢، التسهيل: ٢٥٤
٤ - فعول بمعنى فاعل يستوي فيه المذكر والمؤنث؛ ومنه قوله تعالى:{ولم أك بغيًا} ٢٠:١٩
٥ - مما يستوي فيه المذكر والمؤنث: يفعل مفعال مفعيل.
سيبويه ٩٢:٢، ٢٠٩ - ٢١٠، التسهيل: ٢٥٤، الرضي ١٥٥:٢
يرسل السماء عليكم مدرارًا [٥٢:١١، ١١:٧١]
٦ - اسم الجنس الجمعي الذي يفرق بينه وبين واحد بالتاء فيه لغتان: التأنيث والتذكير.
التأنيث للحجاز والتذكير لتميم ونجد.
المذكر والمؤنث. للفراء: ١٠١، البحر ٨٣:١، ٣٨٠:٣، المقتضب ٣٤٦:٣ - ٣٤٧، البحر ٣٤٨:٧