للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السجود يكون بعد الخرور العكبري ٣١:٢

٥ - يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا [٤٥:٣٣،٤٦]

أحوال مقدرة البحر ٢٣٨:٧

٦ - لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ [٢٧:٤٨]

محلقين، مقصرين: حالان مقدران البحر ١٠١:٨، العكبري ١٢٥:٢

وانظر الآيات الأخرى في الدراسة.

٨ - الحال المؤكدة: هي التي يستفاد معناها بدونها، وهي أقسام ثلاثة: مؤكدة لعاملها، ومؤكدة لصاحبها، ومؤكدة لمضمون الجملة.

[الحال المؤكدة لعاملها]

١ - وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ [٦٠:٢]

البحر ٢٣١:١

٢ - وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولا [٧٩:٤]

البحر ٣٠٢:٣، الروض الأنف ٧٣:١

٣ - وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍ [١٠٩:١١]

التوفية تقتضي التكميل البحر ٢٦٦:٥

٤ - وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ [١٢:١٦]

البحر ٤٧٩:٥

٥ - فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا [١٩:٢٧]

البحر ٥٨:٧، العكبري ٩٠:٢

<<  <  ج: ص:  >  >>