للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تحتاج إلى جواب؛ بل تكون غاية للفعل الذي قبلها، وهو قوله {خلفوا} أي خلفوا إلى هذا الوقت. [البحر ٥: ١١٠].

ويبدو لي أن (إذا) محتملة للشرطية الظرفية وللظرفية فقط في قوله تعالى:

١ - {يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم} ٨: ٢٤.

٢ - {ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين يجدون ما ينفقون حرج إذا نصحوا لله ورسوله} [٩: ٩١].

٣ - {فلما قضى زيد منها وطرًا زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرًا} [٣٣: ٣٧].

٤ - {ولا جناح عليكم أن تنكحوهن إذا آتيتموهن أجورهن} [٦٠: ١٠].

[(إذا) بعد القسم]

جاءت (إذا) بعد القسم في هذه الآيات الشريفة:

١ - {والنجم إذا هوى} [٥٣: ١ ي.

٢ - {والصبح إذا أسفر} [٧٤: ٣٤].

٣ - {والليل إذا أدبر (قراءة سبعية)} [٧٤: ٣٥].

٤ - {والليل إذا عسعس} [٨١: ١٧].

٥ - {والصبح إذا تنفس} [٨٤: ١٨].

٦ - {والقمر إذا اتسق} [٨٤: ١٨].

٧ - {والليل إذا يسر} [٨٩: ٤].

٨ - {والقمر إذا تلاها} [٩١: ٢].

٩ - {والنهار إذا جلاها} [٩١: ٣].

١٠ - {والليل إذا يغشاها} [٩١: ٤].

١١ - {والليل إذا يغشى} [٩٢: ١].

<<  <  ج: ص:  >  >>