١ - جاءت (ثم) في (٣٣٠) موضع من القرآن الكريم، وجاءت في هذه المواضع عاطفة للجملة، وللفعل المنصوب، والمجزوم، وللجار والمجرور فلم تقع في القرآن عاطفة اسما مفردًا على اسم مفرد.
جاءت عاطفة للفعل المنصوب في خمسة مواضع، وللفعل المجزوم بلم في موضعين، وعاطفة على فعل الشرط في ثلاثة مواضع، وعلى جواب الشرط في موضع، وعاطفة الفعل على اسم الفاعل في أربعة مواضع، وعاطفة للجار والمجرور على الجار والمجرور في سبعة مواضع.
وبقية المواضع كانت عاطفة جملة على جملة.
٢ - أكثر مواقع (ثم) كانت فيه عاطفة جملة على جملة لا محل لها من الإعراب.
٣ - جاء العطف على جملة هي خبر (كان) في أربعة مواضع، وعلى الجملة المضاف إليها (إذ) في أحد عشر موضعًا، وعلى الجملة المضاف إليها (إذا) في خمسة مواضع.
وعلى جملة هي خبر المبتدأ في ثمانية عشر موضعا.
وعلى جمل هي مفعول القول في سبعة مواضع.
وعلى جملة هي صفة في خمسة مواضع. وعلى جملة الحال في موضعين، وعلى خبر (إن) في موضع، وعلى خبر (أن) في خمسة مواضع.
٤ - الجملة الفعلية التي فعلها ماضي أكثر الجمل وقوعا بعد (ثم) وتليها الجملة