(هـ) يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا (٢: ٢٦٩)
(و) وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ (٣: ٤٨)
(ز) لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ (٣: ٨١)
(ح) فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ (٤: ٥٤)
(ط) وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ (٤: ١١٣)
(ى) وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ (٥: ١١٠)
(ك) ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ (١٦: ١٢٥)
(ل) ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ (١٧: ٣٩)
(م) وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ (٣١: ١٢)
(ن) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ (٣٣: ٣٤)
(س) وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ (٣٨: ٢٠)
(ع) قَالَ قَدْ جِئْتُكُم بِالْحِكْمَةِ (٤٣: ٦٣)
(ف) حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ (٥٤: ٥)
في المفردات: " الحكمة: إصابة الحق بالعلم والعقل ".
وفي الكشاف ١: ٣١٢: "الحكمة: الشريعة وبيان الأحكام".
وفي البحر ١: ٣٩٣ "الحكمة: الشرعية وبيان الأحكام. قتادة: الحكمة: السنة. مالك: الحكمة: الفقه في الدين والفهم. مجاهد: الحكمة: فهم القرآن".
٤ - لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا (٤: ٩٨)
في البحر ٣: ٣٣٥: " الحيلة: لفظ عام لأنواع أسباب التخلص".
٥ - وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ (٢: ٢٣٤)
في البحر ٢: ٢٢١: " الخطبة، بكير الخاء: التماس النكاح، يقال: خطب فلان فلانة: أي سألها خطبة، أي حاجته، فهو من قولهم: ما خَطْبك، أي ما حاجتك وأمرك".