٥ - أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا [١٣: ٣١]
٦ - لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب [١٨: ٥٨].
٧ - قال الذين كفروا للذين آمنوا أنطعم من لو يشاء الله أطعمه [٣٦: ٤٧]
٨ - واعلموا أن فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم [٤٩: ٧].
٩ - لو نشاء لجعلناه حطاما ... [٥٦: ٦٥].
١٠ - لو نشاء جعلناه أجاجا ... [٥٦: ٧٠].
١١ - ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضى إليهم أجلهم [١٠: ١١].
١٢ - ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة [١٦: ٦١].
١٣ - ولو نشاء لطمسنا على أعينهم ... [٣٦: ٦٦].
١٤ - ولو نشاء لمسخناهم على مكانتهم [٣٦: ٦٧].
١٥ - ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة في الأرض يخلفون [٤٣: ٦٠].
١٦ - ولو يشاء الله لانتصر منهم ... [٤٧: ٤].
١٧ - ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم [٤٧: ٣٠].
في بعض الآيات قدر النحويون الفعل الواقع بعد (لو) بفعل ماض لفظا مستقبل معنى، وقد علل لهذا الزمخشري في قوله تعالى:
١ - ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب [٣٤: ٥١].
في الكشاف ٣: ٢٦٥: «(لو) و (إذ) والأفعال التي هي (فزعوا) و (أخذوا) و (حيل بينهم) كلها للمضي والمراد بها الاستقبال لأن ما الله فاعله في المستقبل بمنزلة ما قد كان ووجد لتحققه».
٢ - ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا [٢: ١٦٥]
في البيان ١: ١٣٣: «وإنما جاء (إذ) هاهنا وهي لما مضى ومعنى الكلام لما يستقبل لأن الإخبار من الله تعالى كالكائن الماضي لتحقق كونه وصحة وقوعه».
٣ - ولو ترى إذ وقفوا على النار فقالوا يا ليتنا نرد [٦: ٢٧].