للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٧ - ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول إلا إنها قربة لهم [٩: ٩٩]

(إنها) عائد على معنى (ما). البحر ٥: ٩١.

٨ - بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطئيته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ... [٢: ٨١].

البحر ١: ٢٧٩.

٩ - بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ... [٢: ١١٢].

البحر ١: ٣٥٢.

١٠ - ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم ... [٢: ١١٤].

في البحر ١: ٣٥٩: «(أولئك) حمل على معنى (من) في قوله: «(ومن أظلم) ولا يختص الحمل فيها على اللفظ وعلى المعنى بكونها موصولة، بل هي كذلك في سائر معانيها: من الوصل والشرط والاستفهام وكلاهما موجود فيها في سائر معانيها في كلام العرب، أما إذا كانت موصوفة؛ نحو: مررت بمن محسن لك فليس في محفوظي من كلام العرب مراعاة المعنى فيها».

١١ - ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون [٢: ١٢١].

النهر ١: ٣٧٠.

١٢ - ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء [٢: ١٥٤].

في العكبري: ١: ٣٩: «(أموات) جمع على معنى (من) وأفرد في (يقتل) على لفظ (من) ولو جاء (ميت) كان فصيحًا».

١٣ - فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم [٢: ١٩٦]

أتى بضمير الجمع (رجعتم) ولو راعى اللفظ لأفرد. البحر ٢: ٩٧.

١٤ - ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون [٢: ٢١٧].

<<  <  ج: ص:  >  >>