للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم [٢: ٢٠٩].

في ابن خالويه: «(زللتم) أبو السمال العدوي».

وفي البحر ٢: ١٢٣: «قرأ أبو السمال (زللتم) بكسر اللام، وهما لغتان؛ كضللت في ضللت».

وفي المحتسب ١/ ١٢٢: «قال أبو الفتح: هما لغتان. زللت؛ وزللت. بمنزلة ضللت، وضللت، إلا أن الفتح فيهما أعلى اللغتين ...».

٣ - أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب ... [٥: ٣١].

في ابن خالويه: ٣٢: «(أعجزت) بكسر الجيم، الحسن بن عمارة، وأبو وافد».

وفي البحر ٣: ٤٦٧: «وقرأ ابن مسعود والحسن وفياض وطلحة وسليمان بكسرها، وهي لغة شاذة، وإنما المشهور الكسر في عجزت المرأة: إذ كبرت عجيزتها». الإتحاف: ١٩٩.

٤ - وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة ... [٧: ٢٢].

في ابن خالويه: ٤٢: «(وطَفَقَا) بالفتح، أبو السمال» البحر ٤: ٢٨.

٥ - إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ... [٨: ٢].

في ابن خالويه: ٤٨: «(وجلت) بفتح الجيم، يحيى وأبو وافد». وفي البحر ٤: ٤٥٧: «وقرئ (وجلت) بفتح الجيم، وهي لغة».

٦ - وامرأته قائمة فضحكت ... [١١: ٧١].

في ابن خالويه: ٦: «(فضحكت) بفتح الحاء، بعضهم».

وفي البحر ٥: ٢٤٣: «وقرأ محمد بن زياد الأعرابي رجل من قراء مكة (فضحكت)، بفتح الحاء، قال المهدوي: وفتح الحاء غير معروف» الكشاف ٢: ٤١١.

<<  <  ج: ص:  >  >>