للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣٢ - {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم} [٦: ٣٨].

٣٣ - {ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون} [٧: ١٣٧].

(ب) {ومن الشجر ومما يعرشون} [١٦: ٦٨].

في المفردات: «عرشت الكرم وعرشته: إذا جعلت له كهيئة سقف».

٣٤ - {إني أراني أعصر خمرا} [١٢: ٣٦].

(ب) {فيه يغاث الناس وفيه يعصرون} [١٢: ٤٩].

في المفردات: «العصر مصدر عصرت، والمعصور: الشيء العصير

والعصارة: نفاية ما يعصر، {وفيه يعصرون} أي يستنبطون منه الخير».

٣٥ - {والله يعصمك من الناس} [٥: ٦٧]. يعصمكم، يعصمني.

في المفردات: «عصمة الأنبياء: حفظه إياهم أولا بما خصهم به من صفاء الجوهر».

٣٦ - {فأردت أن أعيبها} [١٨: ٧٩].

٣٧ - {كالمهل يغلي في البطون} [٤٤: ٤٥].

في المفردات: «الغلي والغليان: يقال في القدور إذا طفحت، ومنه استعير قوله: {كالمهل يغلي في البطون} وبه شبه غليان الغضب والحرب».

٣٨ - {الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام} [١٣: ٨].

في المفردات: «غاض الشيء وغاضه غيره نحو نقص ونقصه غيره ... {وما تغيض الأرحام} أي تفسده الأرحام فتجعله كالماء الذي تبتلعه الأرض».

٣٩ - {ولا يطؤون موطئا يغيظ الكفار} [٩: ١٢٠].

في المفردات: «الغيظ: أشد غضب وهو الحرارة التي يجدها الإنسان من فوران

<<  <  ج: ص:  >  >>