في النشر ٢: ٣٢٢: «روى ابن وردان عن أبي جعفر {لنحرقنه} بفتح النون وضم الراء».
وفي البحر ٦: ٢٧٦: «وقرأ علي وابن عباس وحميد وأبو جعفر وعمرو بن فائد فتح النون، وسكون الحاء وضم الراء، الظاهر أن معناه: لتبردونه بالمبرد، يقال: حرق يحرق، وحرق يحرق، بضم الراء وكسرها».
وفي المحتسب ٢: ٥٨: «قال أبو الفتح: حرقت الحديد: إذا بردته، فتحات وتساقط ومنه قوله: إنه ليحرق على الأرم، أي يحك أسنانه بعضها ببعض غيظا على ... فكأن {لنحرقنه} على هذا لتبردنه ولتحتنه حتا».
٣ - {لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان}[٥٥: ٥٦، ٧٤].
في النشر ٢: ٣٨١: «واختلفوا في {يطمثهن} في الموضعين: فقرأ الكسائي بضم الميم».