٢١ - إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى [٢٠: ١١٨].
في المفردات: «يقال: عرى من ثوبه يعرى فهو عار وعريان ...».
٢٢ - ويمدهم في طغيانهم يعمهون [٢: ١٥].
= ٧.
في المفردات: «العمه: التردد في الأمر التحير. يقال: عمه فهو عمه وعامه وجمعه عمه».
وفي الكشاف ١: ٦٩: «العمه: مثل العمى، إلا أن العمى عام في البصر والرأي والعمه في الرأي خاصة. وهو التحير والتردد».
٢٣ - فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس [١٠: ٢٤].
يغنوا = ٣.
في المفردات: «وغنى في مكان كذا إذا طال مقامه فيه مستغنيا به عن غيره بغنى».
وفي الكشاف ٢: ٣٤١: «{كأن لم تغن} كأن لم يغن زرعها».
٢٤ - قالوا تالله تفتؤا تذكر يوسف حتى تكون حرضا [١٢: ٨٥].
في المفردات: «يقال: ما فئت أفعل كذا وما فتأت كقولك: ما زلت».
٢٥ - ولكنهم قوم يفرقون ... [٩: ٥٦].
في المفردات: «الفرق: تفرق القلب من الخوف».
٢٦ - ولكن لا تفقهون تسبيحهم ... [١٧: ٤٤].
تفقه. يفقهوا. يفقهون = ١٣. يفقهوه = ٣.
في المفردات: «الفقه: هو التوصل إلى علم غائب بعلم شاهد فهو أخص من العلم. وفقه إذا فهم وفقهه: إذا فهمه».
٢٧ - ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا ... [٢٤: ٤].