في المفردات:«الإباء: شدة الامتناع فكل إباء امتناع وليس كل امتناع إباء».
وفي سيبويه ٢: ٢٥٦: «وقالوا: أبى فأنت تأبى وهو يئبى وذلك أنه من الحروف التي يستعمل (يفعل) فيها مفتوحًا وأخواتها وليس القياس أن تفتح وإنما هو حرف شاذ ...». شرح الشافية للرضى ١: ١٤١.
وفي الممتع لابن عصفور ٥٣٢: «وجه مجيء مضارع أبى على (يفعل) تشبيه الألف بالهمزة لقربها منها في المخرج ...».
وقال سيبويه ٢: ٢٥٤: «وقالوا: أبى يأبى، فشبهوه بيقرأ. وفي يأبى وجه آخر أن يكون مثل حسب يحسب فتحا كما كسرا».
وفي البحر ١: ١٥١: «وقد سمع فيه أبي بكسر العين فيكون (يأبى) على هذه اللغة قياسًا، وقد زعم أبو القاسم السعدي أن أبى يأبى بفتح العين لا خلاف فيه، وليس بصحيح فقد حكى أبى بكسر العين صاحب المحكم».
٢ - فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ... [١٢: ٧٦].
= ٣. بدأكم. بدءوكم. بدأنا.
ب- إنه يبدأ الخلق ثم يعيده ... [١٠: ٤].
= ٦.
في المفردات:«يقال: بدأت بكذا وابتدأت وأبدأت: أي قدمت والبدء والإبداء تقديم الشيء على غيره».
٣ - كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين [٢: ٢١٣].
= ٧. بعثنا = ٧. بعثناكم. بعثناهم = ٢.
ب- قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم [٦: ٦٥].