١٣ - ففزع من في السموات ومن في الأرض [٢٧: ٨٧].
ب- ففزع منهم ... [٣٨: ٢٢].
ج- ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت ... [٣٤: ٥١].
١٤ - وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء [٢٥: ٢٣].
١٥ - ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضر للجوا في طغيانهم [٢٣: ٧٥].
ب- بل لجوا في عتو ونفور ... [٦٧: ٢١].
جاء (لج) من باب علم ومن باب ضرب.
١٦ - وإذا مرضت فهو يشفين ... [٢٦: ٨٠].
١٧ - كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها [٤: ٥٦].
١٨ - فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم ... [١١: ٧٠].
١٩ - وسع كرسيه السموات والأرض ... [٢: ٢٥٥].
= ٤.
ب- ورحمتي وسعت كل شيء ... [٧: ١٥٦].
ج- ربنا وسعت كل شيء علما ... [٤٠: ٧].
أفعال المثال الواوي الفاء من (فعل)
القياس فيها باب ضرب
١ - فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها ... [٢٢: ٣٦].
في الكشاف ٣: ١٥٨: «وجوب الجنوب: وقوعها على الأرض من وجب الحائط وجبة إذا سقط: ووجبت الشمس وجبة: غربت».
٢ - ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون [٢٨: ٢٣].
ب- لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها ... [٢١: ٩٩].
٣ - والليل وما وسق ... [٨٤: ١٧].