وفي الكشاف ٤: ٢٥٠ - ٢٥١:«قرئ {ومن يعش} بضم الشين وفتحها والفرق بينهما أنه إذا حصلت الآفة في بصره قيل: عشى، إذا نظر نظرة العشى ولا آفة به قيل: عشا، ونظيره عرج: لمن به آفة. وعرج لمن مشى مشية العرجان من غير عرج ... ومعنى القراءة بالفتح: ومن يعم عن ذكر الرحمن وهو القرآن ... وأما القراءة بالضم فمعناها: ومن يتعام عن ذكره أي يعرف أنه الحق وهو يتجاهل ويتغابى».
١٤ - فتاب عليكم وعفا عنكم [٢: ١٨٧].
= ٧. عفوا. عفونا = ٢.
ب- وأن تعفوا أقرب للتقوى [٢: ٢٣٧].
= ٣. يعفو = ٢.
ج- واعف عنا واغفر لنا ... [٢: ٢٨٦].
في المفردات:«العفو: القصد لتناول الشيء، يقال: عفاه واعتفاه. أي قصده متناولا ما عنده. وعفت الريح الدار: قصدتها متناولة آثارها وعفوت عنه: قصدت إزالة ذنبه صارفا عنه. فالعفو: هو التجافي عن الذنب».
١٥ - ولعلا بعضهم على بعض ... [٢٣: ٩١].
= ٢. علوا.
ب- ولتعلن علو كبيرا ... [١٧: ٤].
تعلو = ٢.
في المفردات: «العلو: ضد السفل، والعلوي والسفلي: المنسوب إليهما.