في المفردات:«العمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة، ويقال: في الأول. أعمى وفي الثاني: أعمى وعم ... وعمى عليه: أي اشتبه، حتى صار بالإضافة إليه كالأعمى».
١٤ - فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم [٢٠: ٧٨].
= ٣.
ب- وتغشى وجوههم النار ... [١٤: ٥٠].
يغشى = ٥.
في المفردات:«الغشاوة: ما يغطى به الشيء ... يقال: غشيه وتغشاه وغشيته كذا».
١٥ - فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس [١٠: ٢٤].
ب- الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها [٧: ٩٢].
= ٣.
في المفردات:«وغنى في مكان كذا: إذا طال مقامه فيه مستغنيا به عن غيره بغنى».
١٦ - لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه [٤١: ٢٦].
في الكشاف ٤: ١٩٧: «وقرئ {والغوا فيه} بفتح الغين وضمها. يقال: لغى يلغى، ولغا يلغو، واللغو: الساقط من الكلام الذي لا طائل تحته ... والمعنى: لا تسمعوا له إذا قرئ وتشاغلوا عند قراءته بالخرافات والهذيان وغير ذلك».