في المفردات:«وأربى عليه: أشرف عليه، وربيت الولد فربا من هذا. وقيل: أصله من المضاعف فقلب تخفيفا نحو: تظنيت في تظننت».
٨ - قد أفلح من زكاها ... [٩١: ٩].
ب- فلا تزكوا أنفسكم ... [٥٣: ٣٢].
يزكيهم = ٥.
في المفردات:«وذلك ينسب تارة إلى العب، لكونه مكتسبا لذلك نحو {قد أفلح من زكاها} وتارة ينسب إلى الله تعالى، لكونه فاعلا لذلك في الحقيقة {بل الله يزكي من يشاء} وتارة إلى النبي لكونه واسطة في وصول ذلك إليهم نحو {تطهرهم وتزكيهم بها}{ويزكيكم} وتزكية الإنسان نفسه ضربان:
أحدهما: بالفعل وهو محمود وإليه قصد بقوله {قد أفلح من زكاها}{قد أفلح من تزكى}.
والثاني: بالقول وذلك مذموم».
٩ - هو سماكم المسلمين ... [٢٢: ٧٨].
سميتموها = ٣.
ب- إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى [٥٣: ٢٧].