للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه نجا فلان من فلان. وأنجيته ونجيته».

فاعل من الناقص

١ - وهل نجازي إلا الكفور ... [٣٤: ١٧].

في المفردات: «ويقال: جزيته بكذا، وجازيته ولم يجيء في القرآن إلا جزى دون جازى، وذلك أن المجازاة هي المكافأة، وهي المقابلة من كل واحد من الرجلين، والمكافأة: هي مقابلة نعمة بنعمة هي كفؤها، ونعمة الله تعالى ليست من ذلك، ولهذا لا يستعمل لفظ المكافأة في الله عز وجل»

ما الذي يريده الراغب بقوله (ولم يجيء في القرآن إلا جزي دون جازي وجازي في القرآن؟

٢ - لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا [٢: ١٠٤].

= ٢.

٣ - عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة [٦٠: ٧].

٤ - وإن يأتوكم أساري تفادوهم [٢: ٨٥].

في المفردات: «يقال: فديته بمال، وفديته بنفسي، وفاديته بكذا وتفادى فلان من فلان: أي تحامى من شيء بذله».

٥ - فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم [٤٣: ٨٣].

٦ - فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا ... [١٨: ٢٢].

ب- أفتمارونه على ما يرى ... [٥٣: ١٢].

في المفردات: «الامتراء والمماراة: المحاجة فيما فيه مرية ... وأصله من مريت الناقة: إذا مسحت ضرعها للحلب».

<<  <  ج: ص:  >  >>