للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في المفردات: «{واستغشوا ثيابهم} أي جعلوها غشاوة على أسماعهم، وذلك عبارة عن الامتناع من الإصغاء. وقيل: كناية عن العدو كقولهم: شمر ذيلا، وألقى ثوبا».

٦ - فكفروا وتولوا واستغنى الله [٦٤: ٦].

= ٤.

في المفردات: «يقال: غنيت بكذا غنيانا وغناء، واستغنيت وتغنيت وتغانيت».

٧ - ولا تستفت فيهم منهم أحدا [١٨: ٢٢].

ب- فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا [٣٧: ١١].

= ٢.

في المفردات: «الفتيا والفتوى: الجواب عما يشكل من الأحكام، يقال: استفتيه فأفتاني بكذا ...».

وفي البحر ٣: ٣٥٩: «الاستفتاء: طلب الإفتاء، وأفتاه إفتاء وفتيا وفتوى. وأفتيت فلانا في رؤياه: عبرنها له، ومعنى الإفتاء: إظهار المشكل على السائل وأصله من الفتى، وهو الشاب الذي قوى وكسل».

ناقص مهموز

١ - فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر [٢: ٣٤].

= ٧. أبوا. أبين.

ب- يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم [٩: ٨].

يأب = ٢. يأبى.

في المفردات: «الإباء: شدة الامتناع، فكل إباء امتناع، وليس كل امتناع إباء».

٢ - أتى أمر الله فلا تستعجلوه [١٦: ١].

<<  <  ج: ص:  >  >>