في النشر ٢: ٢٣٠: «واختلفوا في {غرفة} فقرأ المدنيان وابن كثير وأبو عمرو بفتح الغين، وقرأ الباقون بضمهما».
الإتحاف ١٦١، غيث النفع ٥٤، الشاطبية ١٦٤.
وفي البحر ٢: ٢٦٥: «قيل: هما بمعنى واحد وهو المصدر، وقيل: هما بمعنى المغروف، وقيل: الغرفة، بالفتح للمرة، وبالضم ما تحمله اليد، فإذا كان مصدرا فهو على غير الصدر، ويكون مفعول اغترف محذوفًا، أي ماء، وإذا كان بمعنى المغروف كان مفعولاً به ...».
٥ - فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود [٤١: ١٣].
عن ابن خالويه ١٣٣:«{صعقة مثل صعقة عاد وثمود} ابن الزبير والسلمي وإبراهيم وابن محيصن».
وفي البحر ٧: ٤٨٩: «والصعقة: المرة، يقال: صعقته الصاعقة فيصعق وهو من باب فَعَلت بفتح العين ففعل بكسرها، نحو: خدعته فخدع».
ب- فأخذتهم الصاعقة.
عن ابن محيصن {الصعقة} حيث وقع.
الإتحاف ١٣٧، البحر ١: ٢١٢.
تم بحمد الله الجزء الثاني من القسم الثاني ويليه -إن شاء الله- الجزء الثالث مبدوءا