وفي الكشاف ٢: ٧٨: " (ضعفا) أي مضاعفا. .
وفي النهر ٤: ٢٩٥: " ضعفا: زائدا على عذابنا ".
وفي معاني القرآن للزجاج ٢: ٣٧٢: " الضعف في كلام العرب على ضربين: أحدهما المثل، والآخر أن يكون في معنى تضعيف الشيء".
٣٧ - وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا (١٩: ٨١)
٣٨ - لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا (٢: ٣٢)
= ٨٠.
(ب) وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا (٦: ٨٠)
= ١٤.
(ج) وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ (٢: ٢٥٥)
= ٥.
(د) قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي (٧: ١٨٧)
= ٥.
(هـ) بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ (٢٧: ٦٦)
(و) وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (٢٦: ١١٢)
في المفردات: " العلم: إدراك الشيء بحقيقته ".
٣٩ - وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ (٧: ٤٣)
= ٢.
(ب) وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا (٥٩: ١٠)
في المفردات: " الغل: العداوة. . وغل يغل: إذا صار ذا غل، أي ضغن ".
٤٠ - وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ (٥: ٣)
=٢.
(ب) فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ (٦: ١٤٥)
في المفردات: " فسق فلان: خرج من حجر الشرع. وذلك من قولهم: فسق الطب: إذا خرج عن قشره، وهو أعم من الكفر ".