للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي البحر ٧: ١٤٢: {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا} الجمهور بضم الحاء وإسكان السين، وهما كالبخل والبخل. . وقرأ عيسى. (حسنا) بفتحتين ", ... الكشاف ٣: ١٩٨

١٠ - مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ ... (٣: ٧٩)

(ب) إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ (٦: ٧٥، ١٢: ٤٠، ٦٧)

(جـ) أَلَا لَهُ الْحُكْمُ (٦: ٦٢)

(د) آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ (٦: ٦٩)

(هـ) وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (١٩: ١٢)

(و) وَلَهُ الْحُكْمُ (٢٨: ٧٠)

(ز) لَهُ الْحُكْمُ (٢٨: ٨٨)

(ح) فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ (٤٠: ١٢)

(ط) الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ (٤٥: ١٦)

(ي) وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا (٥: ٥٠)

(ك) آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا (١٢: ٢٢، ٢٨: ١٤)

(ل) وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا (١٣: ٣٧)

(م) وَلُوطًا آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا (٢١: ٧٤)

(ن) فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا (٢٦: ٢١)

(س) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا (٢٦: ٣٣)

في الكشاف ١: ٣٧٨: " الحكم والحكمة، وهي السنة".

قال السجستاني ٨٠: " حكم وحكمة. مثل ذل وذلة وخير خبرة وقل وقلة وعذر وعذرة وبعض وبعضة ".

١١ - وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا (٤: ٢)

في الكشاف ١: ٤٩٦: " الحوب: الذنب العظيم. . وقرأ الحسن.

" حوباً " بالفتح، وهو مصدر حاب خوبا، فروي وقرئ حاب، ونظيره القول والقال والطرد والطرد ".

وفي البحر ٣: ١٦١: " قرأ الجمهور بضم الحاء، والحسن بفتحها، وهي لغة

<<  <  ج: ص:  >  >>