(ج) وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ (٢: ٢٥١)
(د) أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ (٢: ٢٥٨)
(هـ) قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ (٣: ٢٦)
(و) تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ (٣: ٢٦)
(ز) وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ (٣: ٢٦)
(ح) أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ (٤: ٥٣)
(ط) قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ (٦: ٧٣)
(ي) رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ (١٢: ١٠١)
(ك) وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ (١٧: ١١١)
(ل) هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى (٢٠: ١٢٠)
(م) الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِّلَّهِ (٢٢: ٥٦)
(ن) الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَانِ (٢٥: ٢٦)
(س) لَهُ الْمُلْكُ (٣٥: ١٣)
(ع) لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ (٤٠: ١٦)
(ف) يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ (٤٠: ٢٩)
(ص) تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ (٦٧: ١)
(ق) وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا (٤: ٥٤)
(ر) وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ (٣٨: ٣٥)
(ش) وَمُلْكًا كَبِيرًا (٧٦: ٢٠)
في المفردات: " الملك: الحق الدائم لله، فلذلك قال: (له الملك). . فالملك: ضبط الشيء المتصرف فيه بالحكم، والملك كالجنس للملك، فكل ملك ملك، وليس كل ملك ملكا".
٤٠ - فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا عُذْرًا أَوْ نُذْرًا (٧٧: ٥،٦)
في الكشاف ٤: ٢٠٢: "فإن قلت: ما العذر والنذر، وبم انتصبا؟ قلت: هما مصدران من عذر: إذا محا الإساءة ومن أنذر: إذا خوف على فعل كالشكر والكفر، ويجوز أن يكون جمع عذير بمعنى المعذرة، وجمع نذير، بمعنى الإنذار،