للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١١ - ولا تأكلوها إسرافًا [٦:٤]

(ب) فاغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا [١٤٧:٣]

١٢ - إن الدين عند الله الإسلام [١٩:٣]

١٣ - يسبحن بالعشي والإشراق [١٨:٣٨]

١٤ - فالق الإصباح [٩٦:٦]

١٥ - قل إصلاح لهم خير [٢٢٠:٢]

=٣، إصلاحًا =٢، إصلاحهم = ٢.

١٦ - أو إطعام في يوم ذي مسغبةٍ. يتيمًا [١٤:٩٠ - ١٥]

١٧ - خافت من بعلها نشوزًا أو أعراضًا [١٢٨:٤]

١٨ - وإقام الصلاة [٧٣:٢١]

(ب) وإقام الصلاة [٣٧:٢٤]

في البحر ٣٢٩:٦: (قال ابن عطية: والإقام مصدر، وفي هذا نظر.

وأي نظر في هذا وقد نص سيبويه على أنه مصدر بمعنى الإقامة، وإن كان الأكثر الإقامة بالتاء، وهو المقيس في مصدر (أفعل) إذا اعتلت عينه، وحسن ذلك هنا أنه قابل وإيتاء الزكاة، وهو بغير تاء فتقع الموازنة. . . . وقال الزجاج: فحذفت الهاء من إقامة لأن الإضافة عوض عنها. . . وهذا قول الفراء، زعم أن تاء التأنيث قد تحذف للإضافة، وهو مذهب مرجوح.

وفي معاني القرآن ٢٥٤:٢: (وإنما استجيز سقوط الهاء من قوله (وإقام الصلاة) لإضافتهم إياه وقالوا: الخافض وما خفض بمنزلة الحرف الواحد، فلذلك أسقطوها في الإضافة).

في سيبويه ٢٤٤:٢: (باب ما لحقته هاء التأنيث عوضًا, وذلك قولك: أقمته إقامة.

واستعنته استعانة وأريته إراءة وإن شئت لم تعوض وتركت الحروف على الأصل.

قال الله عز وجل: {لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة} [٣٧:٢٤]

<<  <  ج: ص:  >  >>