١٧ - فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلاً [٥٦:١٧]
١٨ - لا يستطيعون نصر أنفسهم [٤٣:٢١]
(ب) لا يستطيعون نصركم ... [١٩٧:٧]
(ج) وكان حقاً علينا نصر المؤمنين [٤٧:٣٠]
(د) وإن الله على نصرهم لقدير [٣٩:٢٢]
(هـ) لا يستطيعون نصرهم ... [٧٥:٣٦]
١٩ - قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده [٧٠:٧]
=٦.
في العكبري ١٥٥:١: (وحده) هو مصدر محذوف الزوائد وفي موضعه وجهاً:
أحدهما: هو مصدر في موضع الحال من الله أي لنعبد الله موحداً مفرداً.
وقال بعضهم: هو حال من الفاعلين أي موحدين له.
والثاني: أنه ظرف أي لنعبد الله على حياله، قاله يونس وأصل هذا المصدر الإيحاء من قولك: أو حدته).
٢ - ولا يؤده حفظهما ... [٢٥٥:٢]
٢١ - ويصدكم عن ذكر الله ... [٩١:٥]
ذكر ربه. بذكر الرحمن. ذكر ربهم. ذكر ربي. ذكرنا. ذكرى.
٢٢ - هذا ذكر من معي وذكر من قبلي ... [٢٤:٢١]
في البحر ٣٠٦:٦: (قرأ الجمهور بإضافة ذكر إلى من فيهما، على إضافة المصدر إلى المفعول، كقوله: (بسؤال نعجتك) [٢٤:٣٨] وقرئ بتنوين ذكر فيهما.
ونصب (من) مفعول منصوب بذكر).
٢٣ - ومن عنده علم الكتاب ... [٤٣:١٣]
(ب) إن الله عنده علم الساعة ... [٣٤:٣١]
=٣. علم الغيب: علمها =٣.
٢٤ - وأوحينا إليهم فعل الخيرات ... [٧٣:٢١]
٢٥ - فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهباً ... [٩١:٣]