للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

= ٣.

استعمل الغيب في كل غائب عن الحاسة، وعما يغيب من علم الإنسان. المفردات.

١٨٩ - وإنهم لنا لغائظون ... [٢٦: ٥٥]

وإذا وصف به الله تعالى فإنه يراد به الانتقام. قال {وإنهم لنا لغائظون} أي داعون بفعلهم إلى الانتقام منهم. المفردات.

١٩٠ - ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين [٧: ٨٩]

فتح القضية فتاحًا: فصل الأمر فيهما، وأزل الإغلاق عنها. . . المفردات.

١٩١ - ما أنتم عليه بفاتنين ... [٣٧: ١٦٢]

الفتنة: من الأفعال التي تكون من الله تعالى ومن العبد كالبلية والمصيبة والقتل والعذاب وغير ذلك من الأفعال الكريهة، ومتى كان من الله تعالى كان على وجه الحكمة، ومتى كان من الإنسان بغير أمر الله يكون بضد ذلك؛ ولهذا يذم الإنسان بأنواع الفتنة في كل مكان. المفردات.

١٩٢ - ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا ... [٧١: ٢٧]

١٩٣ - يقول إنها بقرة لا فارض ولا بكر [٢: ٦٨]

الفارض: المسن من البقر. المفردات.

١٩٤ - وأصبح فؤاد أم موسى فارغا [٢٨: ١٠]

أي كأنما فرغ من لبها لما تداخلها من الخوف. . . وقيل: فارغًا من ذكره. المفردات.

١٩٥ - فالفارقات فرقا ... [٧٧: ٤]

يعني الملائكة الذين يفصلون بين الأشياء حسبما أمرهم الله. المفردات.

١٩٦ - وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين [٢٦: ١٤٩]

أي حاذقين، وجمعه فره. ويقال ذلك في الإنسان وفي غيره. المفردات.

١٩٧ - إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ... [٤٩: ٦]

ب- أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا [٣٢: ١٨]

ج- وما يكفر بها إلا الفاسقون ... [٢: ٩٩]

<<  <  ج: ص:  >  >>