٢ - إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين [٢٣: ٣٠]
في المفردات: إذا قيل: ابتلى فلان كذا وأبلاه فذلك يتضمن أمرين:
أحدهما: تعرف حاله، والوقوف على ما يجهل من أمره.
والثاني: ظهور جودته ورداءته، وربما قصد به الأمران. . .
فإذا قيل في الله تعالى بلا كذا أو أبلاه فليس المراد منه إلا ظهور جودته ورداءته، دون التعرف لحاله، والوقوف على ما يجهل من أمره.
٣ - وقيل للناس هل أنتم مجتمعون [٢٦: ٣٩]
٤ - فكانوا كهشيم المحتظر ... [٣٤: ٣١]
المحتظر: الذي يعمل الحظيرة: المفردات.
٥ - إنكم لفي قول مختلف ... [٥١: ٨]
ب- الذي هم فيه مختلفون ... [١١: ١١٨]
٦ - إن الله لا يحب كل مختال فخور [٣١: ١٨]
= ٢.
ب- إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا [٤: ٣٦]
٧ - فهل من مدكر ... [٥٤: ١٥]
= ٦.
٨ - فارتقب إنهم مرتقبون ... [٤٤: ٥٩]
فانتظر ما يحل بهم إنهم مرتقبون ما يحل بك متربصون الدوائر. الكشاف ٤: ٢٨٣.
٩ - كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب [٤٠: ٣٤]
الارتياب: يجري مجرى الإرابة. المفردات.
١٠ - إنا معكم مستعمون ... [٢٦: ١٥]
١١ - والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه [٦: ٩٩]
أي متماثلاً في الكمال والجودة: المفردات.