للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ج- فإنا عليهم مقتدرون ... [٤٣: ٤٢]

في المفردات: «القدير: هو الفاعل لما يشاء على قدر ما تقتضي الحكمة، لا رائدًا عليه ولا ناقصًا عنه، ولذلك لا يصح أن يوصف به إلا الله تعالى. والمقتدر: يقاربه».

٢٠ - إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون [٤٣: ٢٣]

٢١ - وليقترفوا ما هم مقترفون [٦: ١١٣]

الاقتراف: قشر اللحاء عن الشجر والجلدة عن الجرح، واستعير الاقتراف للاكتساب حسنًا كان أو سوءًا. المفردات.

٢٢ - أو جاء معه الملائكة مقترنين [٤٣: ٥٣]

الاقتران كالازدواج في كونه اجتماع شيئين أو أشياء في معنى من المعاني. المفردات.

٢٣ - كما أنزلنا على المقتسمين [١٥: ٩٠]

أي الذين تقاسموا شعب مكة، ليصدوا عن سبيل الله من يريد رسول الله ?. وقيل: الذين تحالفوا على كيده عليه الصلاة والسلام. المفردات.

٢٤ - فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد [٣١: ٣٢]

= ٢.

ب- منهم أمة مقتصدة ... [٥: ٦٦]

يكنى به عما يتردد بين المحمود والمذموم، كالواقع بين العدل والجور والقريب والبعيد. المفردات.

٢٥ - الحق من ربك فلا تكونن من الممترين [٢: ١٤٧]

= ٤.

الامتراء والمماراة: المحاجة: فيما فيه مرية. المفردات.

٢٦ - يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر [٥٤: ٧]

انتشار الناس: تفرقهم في الحاجات. المفردات.

٢٧ - أم يقولون نحن جميع منتصر [٥٤: ٤٤]

ب- وما كان منتصرا ... [١٨: ٤٣]

<<  <  ج: ص:  >  >>