٢ - فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم [٥: ٣]
أي مائل إليه. المفردات.
٣ - وفي الأرض قطع متجاورات [١٣: ٤]
في المفردات: «تصور من الجار معنى القرب، فقيل: لمن يقرب من غيره: جاره، وجاوره، وتجاور».
٤ - نخرج منه حبا متراكبا ... [٦: ٩٩]
المتراكب: ما ركب بعضه بعضًا. المفردات.
٥ - والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه [٦: ١٤١]
= ٢.
ب- وأتوا به متشابها ... [٢: ٢٥]
= ٣.
ج- وأخر متشابهات ... [٣: ٧]
٦ - ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون [٣٩: ٢٩]
في المفردات: «الشكس: السيء الخلق، وقوله (شركاء متشاكسون) أي متشاجرون لشكاسة خلقهم».
٧ - الكبير المتعال ... [١٣: ٩]
في المفردات: «العلي: الرفيع القدر، وإذا وصف به الله سبحانه وتعالى فمعناه: يعلو أن يحيط به وصف الواصفين، بل علم العارفين. . . وعلى ذلك يقال تعالى: وتخصيص لفظ (التفاعل) لمبالغة ذلك منه، لا على سبيل التكلف، كما يكون من البشر».
٨ - على سرر متقابلين ... [١٥: ١٧]
= ٤.
في المفردات: «المقابلة والتقابل: أن يقبل على بعض، إما بالذات وإما بالعناية والتوقر والمودة».
٩ - وفي ذلك فليتنافس المتنافسون [٨٣: ٢٦]
في المفردات: «المنافسة: مجاهدة النفس للتشبيه بالأفاضل واللحوق بهم من