في البحر ٤: ١٨٥: «وقرأ فرقة بنصب الإصباح وحذف تنوين (فالق) وسيبويه إنما يجيز هذا في الشعر، والمبرد يجيزه في الكلام.
وقرأ النخعي وابن وثاب وأبو حيوة (فلق) فعلاً ماضيًا».
٩ - ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم [٣٢: ١٢].
في البحر ٧: ٢٠١: «قرأ زيد بن علي (نكسوا رءوسهم) فعلاً ماضيًا ومفعولا، والجمهور اسم فاعل مضاف».
قراءات باسم الفاعل والفعل المضارع في السبع
١ - أو ليس الذي خلق السموات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم [٣٦: ٨١].
في النشر ٢: ٣٥٥: «واختلفوا في (بقادر على) هنا.
(يس) وفي الأحقاف:
فروى رويس (يقدر) بياء مفتوحة، وإسكان القاف، من غير ألف وضم الراء:
وافقه روح في الأحقاف. وقرأ الباقون بالباء وفتح القاف وألف بعدها وخفض الراء منونة في الموضعين. واتفقوا على قوله تعالى في سورة القيامة {بقادر على أن يحيى الموتى}[٧٥: ٤٠]. أنه بهذه الترجمة؛ لثبوت ألفه في كثير من المصاحف».
الإتحاف ٣٦٧، البحر ٧: ٣٤٨، ٨: ٦٨، ٣٩١، (قراءة عشرية).
٢ - أولم يروا أن الله الذي خلق السموات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحي الموتى ... [٤٦: ٣٣].
في الإتحاف ٣٩٢: «قرأ يعقوب (بقادر): يقدر بياء مثناة تحت مفتوحة، وإسكان القاف بلا ألف». (قراءة عشرية).