للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

العين والذال من تعذر بمعنى اعتذر».

الكشاف ٢: ٣٠٠، ابن خالويه ٥٤.

معاني القرآن للفراء ١: ٤٤٨، معاني القرآن للزجاج ٢: ٥١٤.

٣ - وما كنا له مقرنين ... [٤٣: ١٣].

في البحر ٨: ٧: «قرن (لمقترنين) اسم فاعل من (اقترن)».

٤ - ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم [٤: ٩٣].

في ابن خالويه ٢٨: «(متعمدا) ساكنة التاء، روى الكسائي، كأنه يفر من توالي الحركات».

قراءات باسم فاعل من (تفعل) و (تفاعل)

١ - فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم [٥: ٣].

في المحتسب ٢: ٢٠٧: «ومن ذلك قراءة يحيى وإبراهيم: (غير متجنف لإثم) بغير ألف.

قال أبو الفتح: كأن متجنفًا أبلغ وأقوى معنى من متجانف، وذلك لتشديد العين، وموضعها لقوة المعنى بها، نحو: تصون هو أبلغ من تصاون، لن تصون أوغل في ذلك، فصح له، وعرف به، وأما تصاون فكأنه أظهر من ذلك وقد يكون عليه، وكثيرًا ما لا يكون عليه».

وانظر البحر ٣: ٤٢٧: «فقد نسب هذا الكلام إلى ابن عطية، وفاته أنه ينسبه إلى القائل الأول». ابن خالويه ٣١.

قراءات باسم فاعل من (أفعل) و (أفعال)

١ - فرأوه مصفرا ... [٣٠: ٥١].

في ابن خالويه ١١٦: «فرأوه مصفارا، ذكر جناح بن حبيش».

وفي البحر ٧: ١٧٩: «وقرأ صباح بن حبيش (مصفارا) بألف بعد الفاء».

<<  <  ج: ص:  >  >>