للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي الكشاف ٤٥٢:٢: «بخس: مبخوس. ناقص عن القيمة نقصانًا ظاهرًا، أو زيف، ناقص العيار.

وفي البحر ٢٩١:٥: «بخس: مصدر وصف به، بمعنى مبخوس، وقال مقاتل: زيف ناقص العيار».

٢ - إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ {٢٨:٥٢}

(ب) وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ {١٤:١٩}

= ٢.

الأبرار.

في المفردات: «البر: خلاف البحر، وتصور منه التوسع، فاشتق منه البر، أي التوسع في فعل الخير، وينسب ذلك إلى الله تارة، نحو {إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} وإلى العبد تارة، فيقال: بر العبد ربه، أي توسع في طاعته».

٣ - وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا {٢٠:٨٩}

في المفردات: «أي كثيرًا من جمة الماء، أي معظمه ومجتمعه الذي جم فيه الماء عن السيلان، وأصل الكلمة من الجمام، أي الراحة للإقامة وترك تحمل التعب».

٤ - وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ {٦٢:٨}

= ٢. حسبه: حسبهم: حسبي.

في المفردات: «حسب: يستعمل في معنى الكفاية (حسبنا الله): كافينا».

٥ - لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ {١١:٤، ١٧٦}

= حظًا.

٦ - اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ {٢٥٥:٢}

= ١٤.

(ب) وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا {١٥:١٩}

= ب. أحياء

في المفردات: «الحياة التي يوصف بها الباري فإنه إذا قيل فيه تعالى (حي)

<<  <  ج: ص:  >  >>