في المفردات: «شديد الملوحة والحرارة، من قولهم؛ أجيج النار».
وفي الكشاف ٢٨٦:٣: «نقيض الفرات» البالغ في الملوحة.
النهر ٥٠٢:٦
٢ - فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً {٣٦:٣٨}
في المفردات: «الرخاء، اللينة من قولهم، شيء رخو».
وفي الكشاف ٩٥:٤: «رخاء، لينة طيبة لا تزعزع».
وفي البحر ٣٩٨:٧: «الرخاء، قال ابن عباس: مطيعة، وقال مجاهد: طيبة».
النهر ص ٣٩٤.
٣ - ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا {٤٣:٢٤}
في المفردات: «الركام، ما يلقى بعضه على بعض .. والركام يوصف به الرمل والجيش».
وفي الكشاف ٢٤٥:٣: «الركام، المتراكم بعضه فوق بعض».
وفي البحر ٤٦٤:٦: «(ركامًا) أي متكانفًا يجعل بعضه إلى بعض».
٤ - أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ {٥:٣٨}
في الكشاف ٧٣:٤: «أي بليغ في العجب، وقرئ (عجاب) بالتشديد.
وفي البحر ٣٨٥:٨: «قرأ الجمهور (عجاب) وهو بناء مبالغة كرجل طوال وسراع في طويل وسريع».
٥ - هَذَا عَذْبٌ فُراتَّ {٥٣:٢٥}
= ٢.
(ب) وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا {٢٧:٧٧}
في المفردات: «الفرات، الماء العذب، يقال للواحد وللجمع».
وفي الكشاف ٢٨٦:٣: «الفرات البليغ العذوبة، حتى يضرب إلى الحلاوة».