٣ - {من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء} [٢٢: ١٥].
٤ - {أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم} [٤٧: ٢٩].
٥ - {بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا} [٤٨: ١٢].
٦ - {زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا} [٦٤: ٧].
٧ - {وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا} [٧٢: ٥].
٨ - {وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لم يبعث الله أحدا} [٧٢: ٧].
٩ - {وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض} [٧٢: ١٢].
١٠ - {علم أن لن تحصوه فتاب عليكم} [٧٣: ٢٠].
١١ - {أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه} [٧٥: ٣].
١٢ - {أيحسب أن لن يقدر عليه أحد} ٩٠: ٥].
١٣ - {إنه ظن أن لن يحور} [٨٤: ١٤].
وجاء الخبر جملة فعلية فعلها متصرف مسبوق بلا النافية في هذه الآيات:
١ - {أفلا يرون ألا يرجع إليهم قولا} [٢٠: ٨٩].
٢ - {وإبراهيم الذي وفى * ألا تزر وازرة وزر أخرى] [٥٣: ٣٧ - ٣٨].
٣ - {لئلا يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شيء من فضل الله} [٥٧: ٢٩].
٤ - {وحسبوا ألا تكون فتنة فعموا وصموا} [٥: ٧١].
وجاء الخبر جملة فعلية وفعلها متصرف مسبوقا بلم في هذه الآيات:
١ - {ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم وأهلها غافلون} [٦: ١٣١].
الرضي يعتبر [لم] من الفواصل [شرح الكافية ٢: ٢١٦]، وجوز الزمخشري والعكبري وأبو حيان أن تكون الناصبة للمضارع.
[البحر ٤: ٢٢٤، العكبري ١: ١٤٦، الكشاف ٢: ٤٠].
٢ - {أيحسب أن لم يره أحد} [٩٠: ٧].